التركيب:

كل 1مل محلول عيني عقيم يحتوي 10ملغ بريدنزولون صوديوم فوسفات (ما يعادل 9,1ملغ بريدنيزولون فوسفات)

السواغات: بنزالكونيوم كلوريد، صوديوم كلوريد، هيبروميللوز، فوسفات هيدروجين الصوديوم صوديوم إيديتات، هيدروكسيد الصوديوم، حمض كلور الماء، ماء منقى

آلية التأثير

يسبب بريدنيزولون صوديوم فوسفات تثبيط الاستجابة الالتهابية للعوامل المحرضة ذات الطبيعة الميكانيكية أو الكيميائية أو المناعية.

الاستطباب:

بريدنيزولون فورت دومِنا يستخدم لعلاج الحالات الالتهابية المستجيبة للستيرويد في الملتحمة الجفن والملتحمة والقرنية والجزء الأمامي من كرة العين مثل التهاب الملتحمة التحسسي، العد الوردي، التهاب القرنية النقطي السطحي، التهاب القرنية الهربس النطاقي، التهاب القزحية، التهاب العضلة الهدبية، التهاب الملتحمة المعدي الانتقائي عندما يتم قبول الخطر الكامن لاستخدام الستيرويد للحصول على تقليل موصى به في الوذمة والالتهاب، وإصابة القرنية من المواد الكيميائية، والإشعاع أو الحروق الحرارية، أو اختراق الأجسام الغريبة.

يوصى باستخدام محلول بريدنيزولون فورت دومِنا، في حالات الالتهابات المتوسطة إلى الشديدة، خاصة عند الرغبة في السيطرة السريعة على نحو غير عادي. في الحالات المستعصية من أمراض الجزء الأمامي من العين، قد تكون هناك حاجة إلى علاج هرموني جهازي. عندما يتعلق الأمر ببنية العين العميقة، يكون العلاج الجهازي ضروريًا.

مضادات الاستطباب:

يعد هذا المستحضر مضاد استطباب في حالات:

-  التهاب القرنية بالهربس البسيط السطحي الحاد

- الأمراض الفطرية في العين.

- المراحل المعدية الحادة لمرض اللقاح والحماق ومعظم أمراض القرنية والملتحمة الفيروسية الأخرى.

-  سل العين .

- فرط الحساسية لأحد مكونات هذا الدواء.

- يُمنع دائمًا استخدام هذا المستحضر بعد الإزالة غير المعقدة لجسم غريب سطحي من القرنية.

التحذيرات:

- للاستخدام الموضعي فقط

- إن استخدام الأدوية الستيرويدية في علاج التهاب القرنية الهربسي البسيط الذي يشمل السدى يتطلب الحذر الشديد

- قد يؤدي الاستخدام المطول إلى ارتفاع ضغط العين أو الجلوكوما، أو تلف العصب البصري، أو عيوب في حدة البصر ومجالات الرؤية، أو تكوين الساد الخلفي تحت المحفظة، أو قد يساعد في حدوث التهابات عينية ثانوية من العوامل الممرضة في أنسجة العين. وفي الأمراض التي تسبب ترقق القرنية أو الصلبة، من المعروف أن الانثقاب يحدث عند استخدام الستيرويدات الموضعية.

- قد يتم إخفاء عدوى العين القيحية الحادة غير المعالجة أو تعزيز النشاط بوجود الستيروئيدات. قد تتفاقم الالتهابات الفيروسية والبكتيرية والفطرية للقرنية عن طريق تطبيق الستيروئيدات.

- هذا المستحضر غير فعال في علاج التهاب القرنية والتهاب القرنية والملتحمة الناجم عن سجوجرن.

- في حالة استمرار التهيج أو تطوره، يجب أن ينصح المريض بالتوقف عن الاستخدام واستشارة الطبيب.

- لا تلمس طرف القطارة على أي سطح لأن ذلك قد يلوث المحلول.

- بسبب تطور الانتانات الفطرية للقرنية مع الاستخدام المطول للمستحضرات الستيروئيدية، يجب التحقيق في الغزو الفطري في أي تقرح قرني دائم حيث تم استخدام الستيروئيد أو يتم استخدامه.

- يجب تفقد الضغط داخل العين بشكل متواتر

 

التأثيرات الجانبية:

الزرق مع تلف العصب البصري، وحدة البصر وعيوب المجال، وتكوين الساد الخلفي تحت المحفظة، والتهابات العين الثانوية من مسببات الأمراض بما في ذلك الهربس البسيط والفطريات، وثقب كرة العين.

في حالات نادرة، تم الإبلاغ عن الفقاعات الارتشاحية عند استخدام الستيروئيدات الموضعية بعد جراحة الساد.

في حالات نادرة، قد يحدث احساس لذع أو حرقان.

الاستخدام أثناء الحمل:

لم يتم إجراء دراسات إنجابية على الحيوانات باستخدام بريدنيزولون فورت دومِنا. ومن غير المعروف أيضًا ما إذا كان البريدنيزولون يسبب ضررًا للجنين عند إعطائه للمرأة الحامل أو يمكن أن يؤثر على القدرة الإنجابية.

يجب إعطاء بريدنيزولون فورت دومِنا للمرأة الحامل فقط إذا كانت هناك حاجة ماسة إليه.

الإرضاع:

من غير المعروف ما إذا كان هذا الدواء يفرز في حليب الإنسان. نظرًا لأن العديد من الأدوية تفرز في حليب الإنسان، فيجب توخي الحذر عند إعطاء بريدنيزولون فورت دومِنا أثناء الإرضاع.

الجرعة وطريقة الاستخدام:

اعتمادًا على شدة الالتهاب، يتم تقطير قطرة أو قطرتين من بريدنزولون فورت دومِنا في كيس الملتحمة لمدة تصل إلى كل ساعة خلال النهار وكل ساعتين أثناء الليل حسب الضرورة كعلاج أولي.

عند ملاحظة استجابة إيجابية، يتم تقليل الجرعة إلى قطرة واحدة كل أربع ساعات.

وفي وقت لاحق، قد يكون تقليل الجرعة إلى قطرة واحدة ثلاث إلى أربع مرات يوميًا كافيًا للسيطرة على الأعراض.

تختلف مدة العلاج حسب نوع الآفة وقد تمتد من بضعة أيام إلى عدة أسابيع حسب الاستجابة العلاجية.

الانتكاسات، وهي أكثر شيوعًا في الآفات النشطة المزمنة مقارنة بالحالات القابلة للشفاء ذاتيًا، عادة ما تستجيب لإعادة العلاج.