التركيب:

كل قرص يحتوي على 0,5، 1، أو 2ملغ كلونازيبام.

الاستطباب:

يستعمل كلونا-ريل لكل أنواع الصرع والنوبات الصرعية عند الرضع، الأطفال، أو البالغين وخاصة الصرع الصغير والكبير.

يستخدم كلونا-ريل لدى الأشخاص المصابين بالتصلب اللويحي المتعدد لتخفيف الألم الذي يشبه الصدمة مثل ألم الوجه الناتج عن ألم العصب مثلث التوائم والألم المرتبط بالتشنجات. كما أنه يقلل النوبات العصبية من الدماغ التي تسبب الألم والاختلاجات

 يساعد في السيطرة على أعراض التصلب اللويحي المتعدد لكنه لا يعالج المرض. قد يستغرق بضعة أسابيع حتى يشعر المريض بالفائدة الكاملة لـ كلونا-ريل.

لا تكفي عادةً المسكنات المعتادة في تخفيف ألم التلف العصبي في الجهاز العصبي المركزي، لذلك فإن الأدوية التي تعالج الاختلاجات (مثل كاربامازبين) وبعض البنزوديازيبينات (مثل كلونازيبام) هي الخيارات الأولى الشائعة لإدارة الألم.

الجرعة والاستعمال:

تحدد جرعة كلونا-ريل حسب حاجة المريض واستجابته للعلاج. تبدأ المعالجة بجرعات منخفضة ثم تزاد تدريجياً حتى الوصول للجرعة الداعمة المناسبة. خلال الأيام الأربعة الأولى من المعالجة يمكن أخذ جرعة كلونا-ريل كاملة مساءً.

تقسم الجرعات المذكورة أعلاه على 3 – 4 جرعات. يمكن عند الضرورة إعطاء جرعات أكبر حسب تعليمات الطبيب.

يجب ملاحظة أن الكهول أكثر حساسية لتأثير الأدوية المثبطة المركزية حيث أنها قد تُحدث لديهم اضطرابات ذهنية.

كما في جميع أدوية الصرع يجب عدم إيقاف المعالجة ولو كانت مدتها قصيرة بشكل مفاجئ وإنما تدريجياً.

التأثيرات الجانبية:

قد يحصل: تعب، وسن، نقص توتر عضلي. يمكن أن تختفي هذه الأعراض تلقائياً باستمرار المعالجة أو بتخفيض الجرعة.

مضادات الاستطباب:

حساسية تجاه بنزوديازيبينات، قصور رئوي حاد، تثبيط تنفسي.

التداخل الدوائي:

تزداد التأثيرات الجانبية والسمية بالمشاركة مع أدوية أخرى مضادة للصرع خاصة هيدانتوئين أو فينوباربيتال. كما تنقص مثبطات الأنزيمات الكبدية المعروفة مثل سيميتدين من تصفية بنزوديازبينات مؤدية إلى زيادة تأثيرها. كما تزيد محرضات الأنزيمات الكبدية مثل ريفامبيسين من تصفية بنزوديازيبينات.

التحذيرات:

• يجب تخفيض الجرعة عند المرضى المصابين بقصور رئوي مزمن، بمرض كبدي أو كلوي، وعند الكهول.
• ينصح بعدم شرب الكحول أثناء المعالجة لأنه يحرض نوبات الصرع.
• يجب تجنب القيادة أو العمل وراء الآلات الثقيلة.
• قد يسبب الاستعمال المطول للدواء الاعتياد.

الاستخدام أثناء الحمل أو الإرضاع:

يجب تجنب استخدام المستحضر أثناء الحمل أو الإرضاع ما لم يكن هناك ضرورة مُلحّة.